تجربتي مع عملية شفط الدهون

تجربتي مع عملية شفط الدهون

يقوم العديد من النساء، وخاصة، بإجراء عمليات تجميل مختلفة للتخلص من الدهون الزائدة في مناطق يصعب التخلص منها بالطرق التقليدية، سواء بالحميات الغذائية أو التمارين الرياضية. يقوم البعض بمشاركة تجربتهن في هذه العمليات على صفحاتهن على وسائل التواصل الاجتماعي لمساعدة الآخرين الراغبين في إجراء مثل هذه العمليات.

• ذكرت إحدى الشابات في صفحتها الشخصية على أحد مواقع التواصل الاجتماعي أنها كانت تعاني من تراكم الدهون خاصة في منطقة الخصر والرجلين والذراعين. كانت تمارس تمارين رياضية قوية وتتبع حميات غذائية قليلة السعرات الحرارية بشكل عام.
• وبالتالي، كانت تحتفظ بالوزن المثالي، مما جعلها تزور العديد من الأطباء، سواء كانوا أطباء تغذية أو أطباء عامين. وجدت أن جميع الأطباء يقولون لها أن الدهون العنيدة المتراكمة في جسمها نتيجة لنوع من الأدوية التي استخدمتها في علاج حساسية الربو في الماضي، والتي تحتوي على الكورتيزون.
• وتلك المادة ساعدت بشكل كبير في الاحتفاظ ببعض التراكمات والمياه المخزنة في الجسم، وبمرور الوقت تراكمت نوع صعب من الدهون، ونصحها دكتور التغذية بزيارة إحدى عيادات التجميل، سواء لشفط الدهون أو تفتيتها بالليزر، للتخلص منها بسهولة.
• استشارت طبيب التجميل ونصحها بإجراء عملية شفط الدهون للتخلص منها بشكل نهائي وسريع، لكنها كانت تخشى من آثار العملية وأبلغت الطبيب بمخاوفها من ظهور تجاعيد على البشرة بسبب تخلص الدهون تحتها. نصحها الطبيب بارتداء حزام ضاغط لفترات طويلة بعد العملية لتقليل هذه الأعراض.
• قد قامت بالفعل بإجراء الجراحة الخاصة بها، وبعد تعافيها، شعرت ببعض الآلام المزعجة في المنطقة التي أجريت فيها العملية، وبعد ثلاثة أيام تمكنت من الاستحمام لأول مرة بعد الجراحة، وكانت مندهشة من النتيجة التي حققتها.
• على الرغم من ظهور بعض الكدمات التي أبلغها بها الطبيب والتي ستختفي قريبا، إلا أنها تحظى بقوام مثالي كما رغبت في الواقع، ومع استخدام الحزام الضاغط الذي كانت ترتديه بانتظام، بدأت جميع أعراض العملية في الاختفاء مع مرور الوقت، وتبقى لها فقط الاستمتاع بجمالها وقوامها المشدود.

تجربتي مع شفط الدهون بنج موضعي

هناك العديد من الطرق التي تساعد الأشخاص الذين يعانون من السمنة وزيادة الوزن على تخفيف أوزانهم وجعل أجسامهم أكثر رشاقة. ومن بين تلك الطرق، يأتي طريقة شفط الدهون بالتخدير الموضعي. وتقول إحدى السيدات إنها قامت بهذه العملية، وكانت في البداية قلقة من أي مشكلة قد تواجهها خلال العملية، خاصة أنها كانت تعاني من انخفاض مستوى السكر في الدم قبل خضوعها للعملية.

• تعرضت للعملية فعلا، وكان مصدر قلقها هو عدم رؤية العملية والدهون التي تم سحبها من جسمها، مما جعلها تكره تلك الدهون بشكل كبير. بعد انتهاء العملية، بدأت تظهر عليها علامات التحسن السريعة وتمكنت من التخلص من كمية كبيرة من الدهون التي كانت لديها.
• ومع ذلك، بعد تلك العملية، قررت أنها لن تسمح لجسمها بتخزين تلك الكمية من الدهون مرة أخرى بشكل نهائي، وتنصح متابعيها على صفحتها الشخصية في حال كان هناك من يرغب في إجراء تلك العملية، نظرا للنتائج الممتازة التي حققتها.

تجربتي مع عملية شفط الدهون بالليزر

استخدام تقنية الليزر في عملية شفط الدهون هو إجراء تجميلي غير جراحي ولا يتطلب تخديرا كاملا. تتم هذه العملية عن طريق توجيه أشعة ليزر محددة نحو المنطقة التي تحتوي على كمية كبيرة من الدهون، حيث تولد هذه الأشعة حرارة عالية تذيب الدهون الموجودة في تلك المنطقة في الجسم. وبسبب طبيعتها غير الجراحية، فإنها لا تتطلب إجراء قطع في الجلد أو خياطة، مما يجعلها خيارا ممتازا في العمليات التجميلية التي يلجأ إليها الكثير من النساء والأشخاص المهتمين بمظهرهم الجمالي المثالي.

• ومن بين اللاتي قامت بتنفيذ تلك العملية كانت إحدى السيدات التي نشرت تجربتها على إحدى المواقع الاجتماعية النسائية الخاصة بالنساء، والتي تذكر أنها كانت تبلغ من العمر 33 عاما، وتشير إلى أن تجربتها مع عملية شفط الدهون بالليزر كانت تجربة مثيرة للاهتمام بشكل كبير، واحتاجت إلى إجراء تلك العملية بسبب كونها سيدة شابة، وقد منحها الله ثلاثة أطفال متتابعين، مما أثر بشكل كبير على شكل بطنها وظهور الترهلات عليها، خاصة بعد إجرائها لولادة قيصرية ثلاث مرات.
• وتذكر أنها على الرغم من فقدانها الكثير من الوزن بعد الولادة، إلا أنها لم تستطع التخلص من ترهل البطن، فلجأت إلى أكثر الطرق أمانا للتخلص منه، وهي إجراء عملية إزالة الدهون بواسطة الليزر.
• بعد أن زارت عيادة تجميل متخصصة لإجراء مثل تلك العمليات، وقامت بإجراء العملية، وبعد حوالي 3 أشهر من الجلسات المتكررة لليزر وشفط الدهو بالليزر، تذكرت أنها أخيرا عادت إلى حالتها الطبيعية قبل الزواج، وتخلصت من تلك الترهلات المزعجة.

أسئلة شائعة