التعليموظائف و تعليم

إذاعة مدرسية عن بداية العام الدراسي الجديد

سنقدم لكم اليوم إذاعة مدرسية حول بداية العام الدراسي الجديد، حيث يستقبل الطلاب العام الدراسي الجديد بحماس ونشاط، فهو يمثل بداية تجديد الهمة والنشاط وبداية مرحلة دراسية جديدة تساهم في تجديد خبرات الطلاب ومعلوماتهم. لذلك، سنقدم لكم اليوم إذاعة مدرسية حول بداية العام الدراسي الجديد، وذلك في هذه المقالة التي ستكون عبر السطور التالية.

إذاعة مدرسية عن بداية العام الدراسي الجديد

مقدمة إذاعة عن بداية العام الدراسي الجديد

لها أهمية كبيرة كيفية استقبال العام الدراسي الجديد، منذ اللحظات الأولى في عملية التعليم، ويجد الطالب نفسه في مرحلة جديدة في حياته، ويبدأ فيها الطالب بوضع قائمة لأهدافه الدراسية، ويتعلم كيفية تنظيم وقته، وسنقدم لكم إذاعة مدرسية عن بداية العام الدراسي الجديد على النحو التالي:

الفقرة الأولي: القرآن الكريم

نحمد الله ونستعينه ونستغفره، ونتعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا. من يهديه الله فلا يضل، ومن يضلل فلا يهدي له. ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن محمدا عبده ورسوله.

وأفضل ما نبدأ به برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم هو تلاوة القرآن الكريم، والآن حان وقتنا لسماع آيات من الذكر الحكيم والتأمل بها..

قال الله تعالى : إن في خلق السماوات والأرض وتبدل الليل والنهار آيات لأولي الألباب، الذين يذكرون الله قائمين وقاعدين وعلى جنوبهم، ويتفكرون في خلق السماوات والأرض، ربنا ما خلقت هذا باطلا، سبحانك، فاحفظنا من عذاب النار.

قال الله تعالى : “ن والقلمِ وما يَسْطُرون”.

قال تعالى : اقرأ باسم ربك الذي خلق *خلق الإنسان من علق *اقرأ وربك الأكرم *الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم.

الفقرة الثانية: الحديث الشريف

ستذكر الطالبة حديثا أو أكثر من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن بداية العام الدراسي الجديد، مثل أن تقول:

روى مسلم في صحيحه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من سار في طريق يسعى للعلم فيه، ييسر الله له طريقا إلى الجنة.

قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: لا يوجد غير اثنين يستحقون الحسد: الرجل الذي منحه الله ثروة واستخدمها في الحق، والرجل الذي منحه الله الحكمة ويدير بها ويعلمها.

عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ادعوا الله ليعطيكم علما نافعا، واستعيذوا بالله من علم لا ينفعكم”.

قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ”.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أتى مسجدي هذا لم يأته إلا لخير يتعلمه أو يعلمه فهو في موقف المجاهد في سبيل الله ومن أتى لغير ذلك فهو في موقف الرجل ينظر إلى متاع غيره.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله لا يأخذ العلم نهبا ينتزعه من العباد، ولكن يأخذ العلم بإذن العلماء، حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهالا، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا.

الفقرة الثالثة : حكم وأقوال

  • من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.
  •  القرآن والعلم مثل سائق سيارة يسير بسرعة في سهولة واسعة، يرى القمر أمامه وهو يظهر من فوق الجبل، فيسرع ليصل إليه، ويكون المكان الذي يكون فيه القمر.
  •  الإسلام لا يتعارض مع العلم الصحيح، ولا الفن المفيد، ولا الحضارة النافعة، بل هو دين سهل ومرونة.
  • المعرفة ليست إلا إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي.
  • يظل العبد في حالة جيدة ما دام يعرف ما يفسد عمله.
  •  لا يمكن مقاومة الحق وسلطانه، والباطل يندحر بشهاب نظره، والناقل يملي وينقل، والبصيرة تكشف الصحيح عند التمييز، والعلم ينير صفحات القلوب ويصقلها.
  • كلما اعتقدت أنني تعلمت شيئا، اكتشفت أنني أجهل أضعافه.. طلب العلم منذ الطفولة حتى الشيخوخة.
  •  تعليم الناس وتثقيفهم ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
  •  في الأسفار علم للشبان واختبار للشيوخ.
  • سميت مجنونا من قبل الناس، ولكن لم يكشف العلم بعد ما إذا كان الجنون ذروة الذكاء أم لا.
  • لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.
  • إذا كان الجهل بشيء ما يجلب الراحة، فإن المعرفة بشيء ما تتسبب في التعب، وكم من علم لو كشف لنا لكانت حياتنا مشقة، وكم من جهل لو ارتفع عنا لكان فيه هلاكنا.
  • التعلم صعب ولكنه ممتع ومثير، ولا يمكن الوصول إلى العلم إلا من خلال تحمل التعب والصعوبات، ومن لا يستطيع تحملها سيظل في جهله إلى الأبد.
  • إذا لم نطالب بحقوق الناس في العدل والحرية فلا فائدة في أي علم نتعلمه.. ناجي عبد الصمد.
  •  المدرس ينقطع لخدمة العلم كما ينقطع الراهب لخدمة الدين.
  •  لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
  • إذا مات الإنسان إنقطع عنه عمله إلّا من ثلاثة: ما عدا الصدقة المستمرة، أو المعرفة المفيدة، أو الولد الصالح الذي يدعو له.
  •  متى سيكتشف العلم هذه البكتيريا الروحية التي تفسد العلاقات وتدمر الحب وتقطع الروابط بين الناس.
  •  إذا كان الناس يعرفون كيف تعمل منظومة الدعاء والاستجابة.. فلن يتوقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو، فاعف عنا.
  •  العلم قد اكتشف علاجا لمعظم الشرور، ولكنه لم يجد علاجا لأسوأ شر: اللامبالاة من البشر.
  • الرياضيات علم خطير: يكشف عن الأخطاء الحسابية والتضليل، فالحكمة هي نتيجة الحكم، والعلم هو نتيجة المعرفة، فمن ليس لديه حكمة ليس له حكم، ومن ليس لديه معرفة ليس له علم.
  • العلم دون فضيلة سيف الشيطان.
  •  من يخش السؤال يخجل من التعلم.
  •  بماذا ينتفع الضرير إذا علم أن الشمع غالي التكلفة.
  •  التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى.
  •  ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد.
  • العلم ملجأ العالم، والغابة ملجأ النمر.
  •  لن يتمكن العلم الحديث من اختراع مهدئ أعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في الوقت المناسب.
  •  إن التقوى المطلوبة ليست عبادة خارجية مثل السبحة أو العمامة أو الزاوية، بل هي المعرفة والعمل، والدين والحياة الدنيا، والروح والمادة، والتخطيط والتنظيم، والتنمية والإنتاج، والإتقان والإحسان.
  •  من يعمل بما يعرف، يمنحه الله معرفة ما لا يعرف. كلما نمت السنبلة، انحنت، وكلما زاد علم العالم تواضع.
  • لا يستطيع أي مرب أو معلم أو داعية أن يكون ناجحا أو فاعلا إلا إذا كان محبوبا من طلابه وجمهوره، بغض النظر عن مقدار المعرفة التي يحملها.. ولذلك قال الله تعالى لسيد البشرية في علاقته بالناس: (ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك).
  •  قد يضع العلم حدودا للمعرفة، ولكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال.
  • إذا لم تتمكن من تحقيق هدفك في أي من العلوم أو الوظائف التي طمحت إليها بسبب فقدان العزيمة أو ظروف طارئة أو قضاء قدره، فلا تحاول أن تثني الآخرين عن تحقيقه، فكل شخص له حكمته الخاصة ونفسيته الفريدة وظروفه الخاصة.
  •  المعرفة هي الدواء الذي يعالج سموم الجهل والخرافات.
  •  العلم هو طريقة للتفكير أكثر من أنه قالب صلب للمعرفة.
  •  العلم الأول هو الصمت، والثاني هو الاستماع، والثالث هو الحفظ، والرابع هو العمل، والخامس هو نشره.
  • يضيع العلم بين اثنين.. الحياء والكبر.
  •  الناس بحاجة إلى العلم أكثر من حاجتهم للطعام والشراب، فالإنسان يحتاج إلى الطعام والشراب مرة أو مرتين في اليوم، وحاجته إلى العلم تعدد حسب عدد أنفاسه.
  •  إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار، فإن جهل ابن البادية يكون علما خيرا من علمه.
  • الفقرة الرابعة: الشعر

دَّبتُ نَفسي فَما وَجَدتُ لَها

بِغَيرِ تَقوى الإِلهِ مِن أَدَبِ

في كُلِّ حالاتِها وَإِن قَصُرَت

أَفضَلُ مِن صَمتِها عَلى الكَربِ

وَغَيبَةُ الناسِ إِنَّ غَيبَتَهُم

حَرَّمَها ذو الَجَلال في الكُتُبِ

إِن كانَ مِن فِضَّةٍ كَلامُكِ يا

نَفسُ فَإِنَّ السُكوتَ مِن ذَهَب

الفقرة الخامسة : الخاتمة والدعاء

في الختام، نطلب من الله أن نكون قد قدمنا ما ساعدنا الله به ونفعناكم، إنه السميع الجواب للدعاء.. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم، كانت معكم الطالبة /……، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى