خطوات التفكير الناقد

خطوات التفكير الناقد، هي ببساطة تسليط الضوء على الأخطاء في أي مجال ومحاولة حلها وتصحيحها وجعلها أفضل. وتستخدم بعض الطرق لاكتشاف النقاط السلبية سواء في مجال معين أو في شخصية الفرد. وتبدأ بالضغط على النفس لتحقيق أفضل النتائج. يتم جمع خطوات التفكير الناقد في هذا المقال بشكل مبسط ومع شرحها في عبارات قصيرة.

خطوات التفكير الناقد

إليكم أهم الأساليب التي يستخدمها المفكرون بصورة نقدية.

الأسئلة

• هو الخطوة الأولى التي يقوم بها الناقد لعرض مشكلة ما، وهي طرح العديد من الأسئلة في جوانب مختلفة تتعلق بالقضية.
• مرحلة هامة جدا حيث يبدأ البحث باستخدام أساليب متى ولماذا وكيف، واستنباط النتائج التي تعتبر بالأساس إجابة على أسئلتك.
• من خلاله يمكن معرفة الكثير ودراسة جميع جوانب الموضوع وسهولة التعامل مع القضية.

البحث عن المعلومات

• عند طرح الأسئلة دون الحصول على معلومات مفيدة وشاملة، فإن ذلك يعني عدم أهمية التفكير النقدي من الأساس.
• يعتبر وقتها أنه صعب، لذلك يجب على الشخص جمع الكثير من المصادر، وبذلك ستتاح له رؤية مشاكله بوضوح والتفكير فيها بشكل أكبر.
• يمكن للشخص استخدام الإنترنت والاستعانة بالكتب والقواميس لتوسيع مداركه وتفكيره من خلال الخلفية العلمية المناسبة في عقله، وأيضا من خلال التواصل مع الأشخاص الذين لديهم معرفة كبيرة، ووسائل الإعلام المنتشرة عبر العديد من القنوات.

التحليل

• هي أكثر خطوات التفكير النقدي حساسية ودقة.
• بالإضافة إلى ذلك، تحتاج هذه العملية إلى الكثير من المعلومات الاجتماعية والعلمية؛ حيث يقوم المرء باستنتاج المعاني المخفية وراء إجابات الأسئلة في مختلف المواضيع.
• يحتاج إلى كشف القضية من جميع الجوانب ويتطلب تفكيرا منفتحا.
• يجب على الفرد عدم التأثر بالعادات والتقاليد الخاصة به، ولكن يجب أن يواكب جميع العصور ويحترم جميع الآراء. لأن الانغلاق على مفاهيم البيئة فقط يجعل الشخص يقع في الكثير من الأخطاء، وهناك بعض الأمور التي تحتاج لنظرة خارجية.

مشاركة الحلول

• الجميع ينتظر هذه الخطوة عندما يصلون إلى الحل، ففي حالة وجود نقد بناء، تكون هذه المشاركة أفضل من الأعذار.
• فهو يشارك الكثيرون في تلك الحلول التي توصل إليها لتكون مرضية للجميع.
• يمكن أيضا استخدامها كمرجع وخبرات لهم.
• وفكرة الوصول إلى نتيجة نهائية تعتبر هدفا لتحسين الوضع ويمكننا التقدم بها.

خطوات التفكير الناقد ويكيبيديا

1. يتم عرض العديد من الدراسات والأبحاث العلمية المفيدة المتعلقة بهذا الموضوع.
2. يجب جمع الآراء المختلفة المتعلقة بالموضوع ومناقشتها مع العديد من الأشخاص الذين لديهم الوعي والمعرفة الكافية.
3. التمييز بين الآراء القوية التي تستند إلى أدلة وتتميز عن الآراء الضعيفة التي لا تفيد.
4. عدم التحيز لفكرة معينة أو رأي أو ثقافة.
5. الوصول للحجج المؤكدة على صحة الآراء.
6. الوصول دائما إلى أحدث المعلومات والنتائج في الموضوع.