الاخبار

الناقل الجوي الجديد في السعودية

الناقل الجوي الجديد في السعودية

انتشرت أخبار الناقل الجوي الجديد بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد عقد مؤتمر مع جهات رسمية وغير رسمية في الدولة، حيث قامت المملكة العربية السعودية بالاهتمام بتطوير جميع القطاعات الخاصة بها لتسهيل حياة مواطنيها، ويمكن التعرف على الناقل الجوي الجديد في المملكة العربية السعودية من خلال ما يلي:

  • أصدرت المملكة العربية السعودية قرارها في خطتها الاستراتيجية الوطنية للطيران بأن تستثمر 100 مليار دولار أمريكي في القطاع العام والخاص.
  • تم ذكر ذلك في المؤتمر المخصص لمستقبل الطيران، الذي أقيم في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية.
  • تعد الخطة التي وضعتها المملكة العربية السعودية حتى عام 2030 من أهم الخطط التي تم إعدادها، حيث سيتم تجهيز مطار جديد في المملكة العربية السعودية في ذلك العام.
  • تعود تلك الخطة بالكثير من الفوائد والتطورات والنجاحات إلى البلاد، وخاصة في مجال الطيران.

تفاصيل الناقل الجوي الجديد في السعودية 2022

  • شهد مؤتمر مستقبل الطيران الذي أقيم في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، حضور العديد من الشخصيات المهمة والرسمية، وأسماء معروفة ومرموقة في المملكة العربية السعودية.
  • تم الحضور لكي تتم مناقشة إطلاق خطة استراتيجية للمساعدة على تطوير الطيران السعودي، وقد تقوم المملكة العربية السعودية بالكثير من الإجراءات ومنها:
    • تخصيص مبلغ يقدر حوالي 100 مليار دولار أمريكي في إقامة وتدشين الناقل الجوي لجديد والقيام بافتتاح 250 وجهة مباشرة.
    • قم بتضاعف حركة الطيران الجوية ثلاث مرات.
    • القيام بصفقات مليارية لأول مرة.
    • التوقيع على 50 اتفاقية بقيمة تزيد عن 10 مليارات دولار أمريكي.

أهداف الناقل الجوي الجديد في السعودية

  • تهدف المملكة العربية السعودية إلى إنشاء مطار جوي جديد في البلاد، لتحقيق العديد من الأهداف، ومن أهمها توفير ما يقرب من 250 وجهة طيران.
  • يهدف هذا الناقل إلى تطوير الطيران السعودي ورفع مكانة المملكة العربية السعودية في مجال الطيران.
  • عند تنفيذ هذه الخطة المختلفة والفريدة من نوعها، ستكون المملكة العربية السعودية القائد الوحيد والأهم في مجال الطيران في الشرق الأوسط.
  • ستستفيد المملكة العربية السعودية من استثمارات ضخمة قد تصل إلى 100 مليار دولار أمريكي في القطاعين العام والخاص.

الأهداف الاستراتيجية الوطنية للنقل الجوي والخدمات اللوجيستية في قطاع النقل الجوي

يوجد الكثير من الأهداف الوطنية للنقل الجوي والخدمات اللوجستية وتتمثل في:

  • محاولة تحسين البنية التحتية ومرافق المطارات.
  • توفير إمكانية الوصول إلى خيارات النقل في المطارات.
  • سيتم زيادة القدرة التخزينية للشحن إلى ما يصل إلى 4.5 مليون طن من البضائع بحلول عام 2030.
  • يهدف قطاع الطيران إلى نقل 330 مليون راكب بحلول عام 2030.
  • حاول الحفاظ على الشراكات بين مشغلي القطاع الخاص والقطاع العام.
  • تدريب العاملين السعوديين ليصبحوا قادة في هذا القطاع.
  • الهدف هو زيادة عدد الخطوط الدولية المستخدمة في مطارات المملكة العربية السعودية.
  • يرتفع طاقة استيعاب المطارات لتحقيق أهدافها في استقبال عدد أكبر من المعتمرين يصل إلى 30 مليون معتمر سنويا.
  • إنشاء قطاع عادل للعاملين في شركات الطيران والمستهلكين.
  • إنشاء ناقل جوي وطني جديد في الرياض.
  • إنشاء مطار الرياض الجديد.
  • الهدف هو تعزيز قدرة الشركات الوطنية على المنافسة.
  • تهدف إلى تعزيز المنافسة بين شركات الطيران سواء كانت محلية أو أجنبية.
  • زيادة الاتصال المحلي والدولي بالرحلات الجوية إلى أكثر من 250 وجهة.
  • تم إطلاق مبادرة المنصات اللوجستية، والتي بدأت في منطقة الخمرة اللوجستية وقرية الشحن النموذجية في مطار الملك خالد.
  • بناء العديد من الشركات مع القطاع الخاص لتوفير مطارات المملكة العربية السعودية بعد النجاحات التي تحققت في مطاري الرياض والدمام.
  • فرص الشراكة مع الصناديق والمؤسسات الاستثمارية كبيرة جدا في ضوء الخطط الضخمة لتطوير المطارات والطرق والموانئ.
  • يتم تشجيع الكيانات التي تتعاون مع الحكومة لتطوير البنية التحتية للنقل في المملكة العربية السعودية، وهناك حاجة للشراكات التي تعمل على تشغيل الموانئ والمطارات وسلاسل التوريد المتعلقة بها.
  • الهدف هو التعاون بين القطاعين العام والخاص لتمويل مشاريع رئيسية، وهناك العديد من مرافق النقل التي تديرها الدولة وتستعد لذلك.
  • من بين الأهداف التي تم تحديدها في عدد المسافرين وكمية البضائع التي يمكن نقلها وشحنها عبر المطارات والموانئ في المملكة العربية السعودية والشبكة الحديدية، والتي ستسمح للمملكة العربية السعودية بالاستفادة من موقعها الجغرافي المميز لتصبح مركزا لوجستيا عالميا.
  • تركز استراتيجية قطاع الطيران المدني على خلق بيئة استثمارية عالمية والقيام بالتخطيط لمستقبل الطيران في المملكة العربية السعودية، لتكون رائدة في المنطقة المحيطة والعالم بأسره في مجال الطيران، وتحقيق ذلك من خلال دعم الاقتصاد الوطني السعودي وتحقيق الأهداف التنموية لتطوير الطيران المدني على المستويين الإقليمي والدولي.

تحديات النقل الجوي

بسبب ما واجهه العالم من أزمة كورونا التي أدت إلى إغلاق حدود الطيران ومنع السفر وانهيار أعداد الرحلات وإغلاق العديد من المطارات، واجهت النقل الجوي العديد من التحديات التي يمكن تقديمها على النحو التالي:

  • خسائر كارثية:
    • تأثير الانخفاض الكبير في عدد المسافرين وتوقف الطائرات عن العمل يتطلب العديد من النفقات الثابتة، وهذا التأثير واضح للشركات، حيث فقدت الشركات ما يقرب من 510 مليار دولار من مبيعاتها في عام 2020 وفقا لإياتا.
    • ولكن خسائرها المالية بلغت 118 مليار دولار في عام 2020، وسجلت شركة الطيران الفرنسية “إير فرانس – كا ال ام” خسائر تقدر بحوالي 7.1 مليار يورو في السنة الماضية.
    • في مواجهة تلك التحديات، لجأت العديد من الدول إلى تقديم المساعدة، ولكن وفقا للمدير العام لـ “إياتا”، يقدر عدد شركات الطيران التي تم إغلاقها عالميا بحوالي 40 شركة طيران.
  • تهاوي إيرادات المطارات:
    • أعلن المجلس الدولي للمطارات، الذي يضم مدراء 1933 هيئة في 183 دولة، أن خسائرهم في الإيرادات بلغت 111.8 مليار دولار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى