السعوديون ينعون ضحية جديدة لعنف المدارس في هاشتاق شرورة
انتشر هاشتاق #شرورة في المملكة العربية السعودية يوم الأحد السابع عشر من نوفمبر، الموافق العشرين من ربيع الأول، 1441 هـ، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ليصل إلى الترند.
تذكر أن هاشتاق شرورة أصبح مشهورا بسبب وفاة طالب من المرحلة المتوسطة بعد مشاجرة مع زميله أدت إلى طعنه ونقله إلى المستشفى، وتمت وفاته اليوم، وقد أمر مدير تعليم شرورة بتشكيل لجنة للتحقيق في الحادثة.
وعبر العديد من المواطنين في الهاشتاق حيث قال أحد الحسابات السعودية: “لماذا تتدخل الإدارة التي تم طعنها في المدرسة؟ وغالبية المرشدين لا يصلحون في التعامل مع الطلاب أحيانا، فيعاقبون واحدا ويتركون الآخر، مما يجعله يحمل كراهية للطالب ويعاقبه بغياب المرشد والوكيل. وحسبي الله ونعم الوكيل. قدم للطلاب ما يستحقونه في حياتكم. #شرورة“
وقال حساب آخر: مقتل العديد من طلابنا مع بداية العام الهجري الجديد والأعداد المتزايدة تشير إلى إهمال معظم المعلمين وإداراتهم في مدارس البنين في جميع المراحل، للأسف. ماذا عن الرقابة واتخاذ الإجراءات الصارمة من قبل وزارة التعليم والجهات المختصة؟ أين هؤلاء المعلمين والإدارة؟ #شرورة