أعراض تعشيش الأجنة بعد الترجيع

• التعرض للنزيف ونزول بقع دم:
  • يعتبر النزيف الخفيف أو البقع الوردية أول علامات حدوث الحمل.
• الإصابة بالتشنجات أو التقلصات:
  • من أعراض نقل الأجنة هي الإصابة بتشنجات وتقلصات بنسبة أكبر.
  • تشير تلك التقلصات والتشنجات إلى نجاح عملية نقل الأجنة ووجود حمل.
  • تلك التقلصات قد تكون نتيجة للاستخدام البروجيسترون لمدة أسبوعين.
• الإصابة بالتهابات الثدي:
  • هناك العديد من النساء اللاتي يصابن بالتهابات الثدي وتعد من العلامات الأولية للحمل.
  • تعاني المرأة من انتفاخ في الثديين وشعور حاد بالألم عند اللمس.
• الإحساس بالتعب والإرهاق باستمرار:
  • الشعور بالإرهاق والتعب هما الأعراض الرئيسية التي تشير إلى وجود حمل.
  • بالإضافة إلى التعب، ستشعر المرأة بالنعاس والرغبة الشديدة في النوم لفترات طويلة.
• الشعور بالغثيان والرغبة في القيء:
  • الشعور بالغثيان من أعراض الحمل التي تشعر بها المرأة الحامل في الشهر الثاني.
  • لذلك، يمكن أن يشعر الشخص بالأعراض بعد نقل الأجنة أو قد لا يشعر بها في الأسابيع الأولى من عملية نقل الأجنة.
• حدوث تغيرات في الإفرازات المهبلية:
  • تعتبر الإفرازات المهبلية من علامات حدوث الحمل المبكر، حيث تحدث نتيجة تنظيف الرحم لنفسه من تجمعات الدم على جدار الرحم بعد فترة الحيض.
  • بعد ظهور الإفرازات الوردية، تتحول الإفرازات المهبلية إلى اللون الأبيض، وهذا يشير إلى حدوث الحمل بعد نقل الأجنة.
• الإصابة بالصداع:
  • الصداع يكون ناتجا عن زيادة هرمون الحمل في الجسم.
• الإصابة بالإمساك:
  • وذلك بسبب ارتفاع هرمون الحمل.
  • وتزداد مرات التبول خلال اليوم ويلاحظ تغير في لون البول، حيث يصبح لونه برتقالي وله رائحة كريهة.

متى تبدأ أعراض تعشيش الأجنة بعد الترجيع

بعد إتمام عملية نقل الأجنة بنجاح في العيادة وتحت إشراف الطبيب، يستغرق الأمر بضعة أيام للتأكد من ثبات الأجنة وحدوث الحمل. في الفقرات التالية، سنعرض لكم المدة التي يستغرقها التحقق من نجاح عملية نقل الأجنة وحدوث الحمل.

• تحتاج الأجنة إلى 5 أيام للتأكد من نجاح عملية زراعة البويضة في الرحم مرة أخرى.
• هذه هي المدة التي يحتاجها البويضة للخروج من القوقعة والالتصاق بجدار الرحم.
• ومع ذلك، لا يعني ذلك ثبات البويضة على جدار الرحم بل تحتاج إلى بضعة أيام للالتصاق الكامل بجدار الرحم وثباتها به.
• تم تحديد أن البويضة تحتاج تسعة أيام للاندماج مع جدار الرحم.
• يحتاج الجنين ما بين 4 أو 5 أيام للثبات، وذلك لأنه يحتاج إلى هذه المدة للخروج من الغشاء المحيط به ويتم زراعته في بطانة الرحم.

• تحفيز الإباضة:
  • تأخذ المرأة بعض الأدوية التي تساعد في زيادة إنتاج البويضات.
  • في هذه المرحلة، لا يتم الاكتفاء بالخطوة السابقة فقط، بل يتم إجراء الأشعة فوق الصوتية المهبلية بانتظام للتأكد من سلامة المبيض.
  • تتم إجراء فحوصات الدم التي توضح مستوى الهرمونات في الجسم.
• استرجاع البويضات:
  • في هذه الخطوة، يقوم الطبيب المعالج بسحب بويضات من رحم المرأة.
  • وذلك عن طريق إدخال إبرة رفيعة عبر المهبل حتى تصل إلى المبيض.
  • تكون تلك الإبرة متصلة بجهاز شفط يعمل على شفط البويضات عند وصول الإبرة إلى المبيض.
• التلقيح والتخصيب:
  • هنا يأتي مرحلة سحب الحيوانات المنوية من الزوج.
  • بعد فحص البويضات واختيار الأفضل منها، يتم تخزينها مع الحيوانات المنوية في غرفة تحت ظروف بيئية محددة.
  • تتم ترك الحيوانات المنوية مع البويضات حتى يحدث التخصيب، وعادة ما يحدث ذلك في وقت قصير بعد التلقيح.
• نمو الجنين:
  • إن انقسام البويضة الملقحة يشير إلى أنها ستصبح جنينا.
  • يقوم الطبيب بفحص الجنين بانتظام خلال فترة محددة للتأكد من نموه بشكل صحيح وطبيعي.
  • بعد مضي خمسة أيام، يصبح الجنين أكثر صحة ويمكن التعرف على ذلك من خلال عدد الخلايا المنقسمة.
  • الجنين الطبيعي هو الذي يمتلك خلايا يمكنها التقسيم بشكل فعال.
• عملية نقل الأجنة:
  • تتم عملية نقل الأجنة بعد مضي فترة تتراوح ما بين 3 أيام و 5 أيام من يوم عملية سحب البويضات.
  • عملية نقل الأجنة هي عملية تتم خلالها نقل الأجنة المخصبة إلى رحم الأم لتبدأ في النمو وتكوين الجنين.
  • يمكن وضع جنين واحد أو أكثر في رحم الأم.
  • تتم هذه العملية عن طريق إدخال أنبوب رفيع إلى رحم الأم عبر المهبل وعنق الرحم.
  • يتم وضع أكثر من جنين في رحم الأم بهدف زيادة فرصة حدوث الحمل المزدوج أو الثلاثي، وذلك لزيادة فرصة حدوث حمل متعدد.
• بعد عملية نقل الأجنة، يمكن ملاحظة مكان الفقاعة والسوائل التي تحتوي على الجنين داخل رحم الأم.
• مكان فقاعة الهواء والأدوات يوضح للطبيب موقع زرع البويضة.

أهم النصائح التي يجب الالتزام بها بعد ترجيع الأجنة

نجاح عملية نقل الأجنة وحدوث الحمل يعتمد على الممارسات التي تقوم بها الأم بعد عملية الترجيع، لذا يجب على الأم اتخاذ الاحتياطات التي تزيد من احتمالية حدوث الحمل واستقرار الأجنة، وتشمل ذلك:

• الاستمرار في تناول الأدوية التي يحددها الطبيب المتابع لحالة الأم:
  • بعض الأشخاص يحتاجون إلى تناول أدوية البروجيسترون خلال الأسابيع الأولى من عملية نقل الأجنة.
• اتباع نظام غذائي صحي:
  • تأمين الفيتامينات والعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم من خلال تناول الأطعمة الغنية بها.
  • لذا يجب تناول الأطعمة الغنية بالعناصر التالية:
    • الكالسيوم.
    • البروتينات.
    • فيتامين د.
    • فيتامين ب.
    • الحديد.
• تناول حمض الفوليك:
  • جسم المرأة الحامل يحتاج إلى حمض الفوليك.
  • حمض الفوليك يساعد على تجنب حدوث الإجهاض.
• الراحة وعدم الحركة باستمرار:
  • يعتبر الاسترخاء والحركة البسيطة خلال الفترة الأولى بعد نقل الأجنة من أهم الاحتياطات التي يجب الانتباه إليها.
  • الراحة وعدم الحركة تعطي البويضة فرصة أكبر للتثبيت في الرحم والالتصاق ببطانة الرحم.

وصلنا إلى نهاية حديثنا عن أعراض تعشيش الأجنة بعد الترجيع، حيث قدمنا لكم أعراض التعشيش ومراحل تثبيت الجنين بعد عملية الترجيع، والمدة التي يحتاجها الرحم والبويضة للالتصاق بجدار الرحم وحدوث الحمل، بالإضافة إلى الاحتياطات الهامة التي يجب على الأم مراعاتها لضمان نجاح عملية الترجيع وحدوث الحمل.

للحصول على مزيد من المعلومات حول أعراض تحدث بعد عملية ترجيع الأجنة، نقدم لكم المقال التالي للتعرف على تلك الأعراض التي تحدث خلال تلك الفترة

• أعراض انغراس الأجنة بعد العودة 13 من علامات تأكيد وجود الجنين