روايات عن المافيا

روايات عن المافيا

تعد روايات المافيا من أكثر الروايات انتشارا عالميا، ويبحث الكثير من الأشخاص عنها ليتعرفوا على قصص المافيا حول العالم، ويفضل العديد من الأطفال قراءة رواية المافيا لأنها تثير فضولهم وتشكل لديهم العديد من الأفكار، ولكن يجب على الأسرة تجنب روايات وقصص المافيا حتى لا تؤثر على أخلاق الأطفال أو تشكل لهم سلوكا غير حميد، وتؤثر على تعاملهم مع أصدقائهم وعلاقتهم مع أفراد الأسرة أو داخل الصف.

رواية المافيا الإيطالية

• في يوم من الأيام، كانت هناك مجموعة من اللصوص في إيطاليا يشكلون عصابة كبيرة تنتمي إلى المافيا، وهؤلاء الأشخاص السيئين يسرقون الأشياء دائما.
•  في يوم من الأيام في المساء، وصلت المافيا الإيطالية إلى مصر، ثم انتشرت بشكل أكبر، وزادت الجرائم وعمليات السرقة والتخريب والإرهاب.
• تلك المجموعة من المافيا كانت من أخطر اللصوص أو العصابات حول العالم.
•  في يوم من الأيام، كان هناك شاب يعمل في مجال الهندسة في شركة مرموقة.
• نظر من إحدى نوافذ الشركة، وشاهد بعض اللصوص الهاربين من أحد البنوك المتواجدة أمام الشركة.
• قرر الشاب تصوير هؤلاء المجموعة، فشاهده أحدهم.
• رأى أحد أفراد الشركة أنهم رآوه وتم التقاط بعض الصور لهم، وعندما نظروا إليهم قاموا بتحذيره.
• أسرع الهاتف لأنه يشعر بالخوف بعد مرور عدة أيام منذ أن كان الشاب في طريقه إلى المنزل.
• رأى سيارة سوداء تجري بجانبه وفجأة فتح الباب من أحد الأشخاص الموجودين بداخل السيارة.
• بعد أن تم أخذ الشاب إلى السيارة، أصبح في حالة رعب وذعر شديدين ولم يتمكن من الهرب منهم.
• لم يتمكن الشاب من فهم الأمر بسهولة، فقد أخذ الشاب الشاب من قبل عصابة المافيا إلى مكان المافيا، وقاموا بسرعة بحذف جميع الصور التي التقطها الشاب، وحذروه بشدة من عدم اتباع تعليماتهم في المستقبل.
• كان الشاب في حالة من الرعب الشديد، ووافق هذه المجموعة من المافيا على طلباتهم من خشية شديدة.
• ثم أعادوه مرة أخرى إلى منزله، وعندما وصل الشاب إلى منزله، وجد رجلا من الشرطة في الداخل.
• طلبوا منه مساعدتهم والتعاون معهم للقبض على هؤلاء اللصوص ومجموعة المافيا الذين يشكلون خطرا كبيرا على المجتمع.
• عندما علم الشاب بعودة المافيا مرة أخرى إلى إيطاليا، أرسله الشاب هناك.
• لإقناعهم بالعمل معه؛ لأنه ليس في وضع مادي ميسور، وقد انضم الشاب إلى عصابة المافيا والتقى بهم واقترح العمل معهم.
• وافقت المافيا ورحبت بذلك، وبعد مرور وقت طويل، ساعد الشاب الشرطة في القبض على هذه العصابة من اللصوص وتم القبض عليهم بالفعل، ثم عاد الشاب إلى بلده سالما وغانما.
• نحمد الله على سلامته وسلامة وطنه من هؤلاء الجناة الذين يشكلون خطرا كبيرا على الوطن والعالم بأسره.

رواية عن المافيا الخطر 

• وجد هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا محتجزين في السجن لعدة سنوات، وبعد مرور سنوات السجن، خرجوا وقد خططوا لفترة كل تلك الوقت لسرقة مركز تجاري كبير في البلد.
• مرت عدة أيام منذ خروج تلك المجموعة من المافيا التي تشكل خطرا كبيرا جدا على البلاد، حيث كانوا يخرجون كل ليلة ليبحثوا عن المركز التجاري بالكامل.
• وجدوا شابا بسيطا يعمل داخل المكان وقريبا منه بشكل كبير، فطلبوا منه المساعدة، ولكن دون علمه أنهم من المافيا.
• كانوا يجلسون مع هذا الشاب يوميا ويخبرونه عن كل شيء داخل المكان بشكل مفصل.
• كانت هذه المافيا لا تدرك مدى خطورة وجودها حول تلك المنطقة.
•  هناك العديد من الأشخاص الذين يحمون هذا المركز.
•  عدة من الشرطيين الذين يقدمون المساعدة لجميع الأشخاص، ولكن بشكل ملزم ومنظم وبعيد عن تخريب هذا المركز.
•  ولكن المافيا كانت تبحث دائما عن السرقة وتخريب الأشياء الثمينة، مما يشكل خطرا كبيرا على المجتمع.
• وحينما حان وقت تنفيذ المهمة التي كانت المافيا تجهز لها، فاكتشفت المافيا أن هذا الشاب كان من الشرطة وكان يختبرهم 
• صدمت المافيا من قبل الشاب، وعادوا مرة أخرى إلى السجن.
• ابتعد هؤلاء اللصوص عن المجتمع وتخريب البلاد.

رواية المافيا الهارب

• في بلد بعيد يدرس شاب في الجامعة، ولكنه لا يستطيع استكمال دراسته بسبب نقص الأموال.
• وقرر أن يتوقف عن ذلك حتى يتمكن من إكمال دراسته أو العيش بأفضل طريقة.
• في يوم من الأيام جاء إلى الشاب أحد رجال المافيا، وكان كبيرا في السن.
• طلب منه أن يساعده في العمل لمدة يوم واحد فقط لأنه غير قادر على أداء هذه المهمة.
• سيستغرق أيضا بعض المال ليساعده في العيش، ووافق الشاب بسبب احتياجه لبعض المال، ولم يدرك مدى خطورة هذا الأمر.
• جاء الرجل في اليوم التالي إلى الشاب وأخذه لينفذ المهمة دون معرفة مدى خطورتها، وكان كل ما يدور في عقله هو أخذ الأموال.
• لكي يستطيع استكمال دراسته، قرر في ذلك اليوم أن يحضر جميع الأشياء التي ستساعده في أداء هذه المهمة.
• من الضروري ارتداء بعض الأشياء التي تبعده عن الأنظار مثل النظارة السوداء والقبعة، وطلب الرجل منه أن يمر أمام الشرطة وحمل بعض المواد المخدرة.
• وافق الشاب وأخذ الأغراض وذهب بها، وللأسف وجد شرطيا لا يحب ارتداء النظارات والقبعة، فطلب منه أن يخلعهم.
• عندما رأى وجه الشاب، شعر بالتوتر والرعب في عينيه.
• أطلب منه أن يفتح له الشنطة التي كان يحملها فتركها الشاب وهرب بعيدا.
• بعد أن ذهب الشاب بعيدا عن أعين الشرطي، بقي يبحث عن الرجل الذي جاء إليه ليخبره أنه لم يستطع تنفيذ تلك المهمة.
• طلب منه الرجل الهروب إلى مكان بعيد حيث لا يمكن لأحد أن يجده.
• وفعلا هرب الشاب، وأصبحت حياته مرتبطة بتلك الفاعلة التي لم يتمكن من الهروب منها، وأصبحت حياته مليئة باليأس والألم؛ لأنه ابتعد عن كل شيء كان يستطيع فعله بشكل أفضل.

رواية السيدة والمافيا

• كانت تعيش سيدة غنية جدا في إحدى القرى، سمعت مجموعة من المافيا عن تلك السيدة، وقرروا أن يذهبوا لسرقتها.
• كانت السيدة حذرة جدا من دخول أي غريب إلى منزلها، ويوجد العديد من الكلاب التي تحرسها.
• جاء شاب في يوم ما ليطلب مساعدتها، ولكنها رفضت وظل الشاب يبكي على بابها حتى فتحت له وساعدته.
• فتحت السيدة الباب للفتى ودخلته وطلب منها بعض الأدوية والطعام؛ لأنه لم يتناول طعاما منذ عدة أيام.
• وفعلا ساعدته السيدة، وشكرها الشاب وخرج من المنزل.
• كان الشاب من أفراد المافيا وقرر أن يتبعها لكي لا تشعر بالتوتر تجاهه.
• كان الشاب يذهب إليها ليسأل عنها وتجهز له بعض الطعام.
• في إحدى المرات، جاء الشاب وأخبر باقي أفراد المافيا أن يأتوا بعده بساعات حتى يستطيع إعطاء السيدة بعض المهدئات لتنام.
• وفعلا، قدم الشاب للسيدة بعض الأدوية المنومة مع الشاي، فنامت السيدة، وجاءت المافيا وسرقت كل محتويات المنزل.
• عندما استيقظت المرأة من النوم، استمرت في البكاء والصراخ على حالتها.