تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلق

تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلق

إليكم فيما يلي بعض تجارب فتح الرحم وتسريع الطلق:

• التجربة الأولى: تقول إحدى السيدات أن هناك شخصا نصحها بتجربة زيت الخروع لفتح عنق الرحم وجعل عملية الولادة أسهل، وتضيف أن طبيبتها أكدت لها هذه النصيحة وتوصلت إلى نتائج جيدة.
• التجربة الثانية: تقول سيدة أخرى أنها استخدمت تحاميل الطلق الاصطناعي، والتي تعمل على تسريع الولادة ومساعدة فتح الرحم، وتؤكد أنها تمكنت من الولادة بشكل طبيعي بعد استخدام 3 تحاميل أدت إلى توسع عنق الرحم.
• التجربة الثالثة: سيدة أخرى تروي تجربتها قائلة أنها كانت تشرب الزعفران بالحليب بناء على نصيحة قريبة لها، وتضيف أن هذا المشروب فعلا ساعد على توسع عنق الرحم وتسهيل الولادة.

أسرع علاج لفتح الرحم

على الرغم من اختيار العديد من النساء للولادة القيصرية بسبب أقل الألم المصاحب لها مقارنة بالولادة الطبيعية، هناك العديد منهن اللواتي يفضلن الولادة الطبيعية ويسعين لمعرفة أهم الطرق التي تساعد على تسهيل وتخفيف الآلام الواقعة خلال الولادة، ومن أبرز تلك الطرق هي:

استخدام الماء الدافئ في الاستحمام

• استحمام الحامل بالماء الدافئ يساعد على زيادة استرخاء الجسم، وهذا يقلل من التوتر الذي تشعر به الحامل خلال الولادة، وبالتالي يقلل من الألم.
• يفضل أن يحتوي حوض الاستحمام على فوهات مائية، حيث يساهم حركة الماء في تقليل الألم الناجم عن انقباضات المخاض.

الإكثار من شرب الماء

• زيادة شرب الماء على مدار اليوم للحامل يساعد على زيادة قدرتها على التحمل، لأنه يساهم في الحفاظ على رطوبة الجسم.
• كلما زادت الحامل عن شرب المياه طوال فترة الحمل، زادت احتمالية عدم الحاجة إليها للإحالة على المحاليل الوريدية.
• عندما يحدث المخاض للحامل، يوصى بوضع كمادات الثلج على الجسم، حيث تساعد على الاسترخاء وتهدئة الحامل أثناء المخاض.

ممارسة العلاقة الحميمة

• ممارسة العلاقة الحميمة خلال الشهور الأخيرة من الحمل هي واحدة من العوامل التي تساعد على توسيع عنق الرحم، وذلك بسبب وجود هرمون البروستاغلاندين في السائل المنوي الذي يعزز ترقق جدار الرحم.
• بالإضافة إلى ذلك، ممارسة تلك العلاقة، خاصة في الأشهر الأخيرة من الحمل، تزيد من إفراز هرمون الأوكسيتوسين، الذي يساعد على تحفيز انقباضات الرحم.
• لا ينصح بممارسة العلاقة الجنسية عندما يخرج سائل الرحم لتجنب الإصابة بالتهابات بكتيرية.

الالتزام بممارسة الرياضة

• عادة ما ينصح النساء الحوامل بالاستمرار في ممارسة التمارين الرياضية البسيطة مثل السباحة أو المشي، والتي تساعد على الحفاظ على اللياقة البدنية وبالتالي تزيد من سهولة وسرعة الولادة وتزيد من قدرة المرأة على التحمل.
• ومع ذلك، يجب على الحامل استشارة طبيبها الخاص قبل أن تقوم بأي تمرين.

ممارسة رياضة المشي

• كلما زادت تمارين المشي التي تمارسها المرأة أثناء الحمل، زادت قدرتها على التحمل وتقل قليلا من التوتر أثناء الولادة.
• كما أن ممارسة رياضة المشي بانتظام طوال فترة الحمل يقلل من مخاطر الإصابة بمضاعفات الحمل مثل انخفاض سكر الدم، سكري الحمل، ولادة الجنين بوزن منخفض، وتسمم الحمل.

ممارسة أنشطة لتقليل التوتر

• هناك حالات ولادة تستغرق وقتا طويلا يصل إلى 15 ساعة، وخلال هذه الفترة تقوم الأم بعمليات التنفس بشكل منتظم، مما يعرضها لضغوط شديدة.
• لذا ينصح النساء الحوامل بممارسة الأنشطة التي تريح أعصابهن طوال تلك الفترة الصعبة، مثل الاستماع إلى الموسيقى الهادئة أو الاستحمام، حيث تعمل جميعها على تسهيل الولادة وتقليل مدتها.

اتخاذ وضعية صحيحة خلال الولادة

• يعتبر اتخاذ الوضعية المناسبة أثناء الولادة من أهم العوامل التي تساعد على تسهيلها وتسريعها.
• وأفضل وضعية أثناء الولادة هي وضعية الانتصاب على السرير، حيث تساعد على وضع الجنين بشكل صحيح أثناء الولادة.
• من بين الوضعيات المناسبة للولادة، الوقوف والقرفصاء والركوع، حيث يمكن للأم تجربة أي منها لتحديد الوضعية المناسبة لها للولادة.
• ويجدر بالذكر أن حركة الجسم أثناء الولادة هي أكثر ما يساهم في توسيع منطقة الحوض، مما يسهل خروج رأس الجنين من قناة الولادة.

تدليك الحلمات

• يساعد تدليك الحلمات باليد أو باستخدام مضخات الحليب في زيادة إفراز الهرمون المسؤول عن تحفيز انقباضات الرحم.
• لذلك ينصح بتدليك الحلمات لمدة 5 دقائق يوميا.

الإكثار من تمارين الاسترخاء

• تعتبر المرحلة الأخيرة من الحمل هي أكثر المراحل التي تسبب ضغطا نفسيا وتوترا للأم، وكلما شعرت الأم بالتوتر والإجهاد، زاد صعوبة تمدد عنق الرحم، وبالتالي يتأخر ولادة الجنين ويصعب عبور رأسه عبر قناة الولادة.
• لذلك، يوصى بممارسة الحوامل لتمارين تساعد على الاسترخاء، مثل تمارين التأمل أو التنفس، أو الجلوس في مكان مع إضاءة خافتة، حيث كلما استرخى الجسم، كلما أصبحت عملية الولادة أسهل.

وضعيات توسيع عنق الرحم

• هناك عدة وضعيات تساعد في تمدد الرحم وتوسيع عنقه، ومنها فتح القدمين والجلوس مع سند المرفقين على الركبتين.
• يمكن وضع الكرة المخصصة للرياضة والجلوس عليها لمباعدة القدمين عن بعضهما.
• وأيضا الجلوس على اليدين والركبتين حتى يكون هناك مساحة للجنين للتحرك إلى الأمام.

مشروب يفتح الرحم ويجيب طلق

هناك العديد من المشروبات التي تساعد على فتح الرحم وتسريع الولادة وهي:

• الحلبة بالحليب: يتم غلي الحلبة في الماء ثم يتم مزجها مع الحليب، ويمكن إضافة العسل الأبيض للتحلية.
• مشروب الكمون: يتم وضع كمية مناسبة من الكمون في الماء وغليها، ثم يتم تصفيتها، ويتم إضافة العسل الأبيض إلى المشروب للتحلية.
• القرفة والزنجبيل: يحضر قدر ويوضع فيه ملعقتان من القرفة ومثلهما من الزنجبيل المطحون، ويترك الخليط ليغلي على النار، ثم يحلى بالعسل الأبيض.
• القرفة بالحليب: في كمية قليلة من الماء، يتم إضافة ملعقة كبيرة من القرفة وذوبانها، ثم يضاف المزيج إلى كوب من الحليب ويضاف إليه رشة فانيليا.
• شاي أوراق التوت الأحمر: أشارت إحدى الدراسات إلى أن لشاي أوراق التوت الأحمر دورا فعالا في تهيئة وتقوية عضلات الرحم قبل الولادة، بالإضافة إلى الحفاظ على رطوبة الجسم.

متى يبدأ مفعول القرفة لفتح الرحم

• لا يمكن تحديد فترة محددة لبدء تأثير القرفة كمشروب في فتح عنق الرحم.
• بشكل عام، لا ينصح بالإفراط في استهلاك مشروب القرفة قبل الولادة، لتجنب الإصابة بمشاكل هضمية.
• كمية القرفة الموصى بها يوميا هي نصف ملعقة من القرفة المطحونة.

أكلات تفتح الرحم

هناك العديد من الأطباق التي تساهم في تسهيل الولادة وفتح الرحم وهي:

• التمر: يعتبر التمر من الأطعمة الموصى بها قبل الولادة، بسبب دوره في تسهيل إفراز المخاط وتليين عنق الرحم، لذلك من الأفضل أن تتناول الحامل التمر بالنوى بدون سكر أو تقطيعه.
• الأناناس: الأناناس الطازج يحتوي على إنزيم البروميلين، وهو الإنزيم الذي يحفز الولادة ويزيد من مرونة عنق الرحم، ولذلك ينصح الحامل بتناوله طازجا قبل ولادتها بمدة كافية.
• الثوم: الثوم يساهم في تحفيز الأمعاء ويسرع بدء الطلق.
• الأطعمة الحارة: ينصح بتناول الأطعمة الحارة لأنها تحفز الطلق.
• الباذنجان: يعتبر الباذنجان من الأطعمة التي تساعد في توسيع عنق الرحم وتحفيز المخاض.

أسئلة شائعة

المراجع

• 1
• 2
• 3