العلاقات و التعارفالناس و المجتمع

حكم عن الابتسامة

حكمة عن الابتسامة، عن أبي ذر الغفار، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “تبسمك في وجه أخيك صدقة”. الابتسامة هي مفتاح للقلب والطريق السليم لتحقيق ما تتمناه برضا ومحبة. إذ أن انتشار الابتسامة على الوجوه يساهم في البركة والمحبة والسلام بين الناس. ونظرا لأن العديد من الأشخاص يبحثون عن الابتسامة، فإنه من الضروري تذكيرهم ببعض العبارات عنها، وهذا ما يمكن توضيحه من خلال هذا المقال عبر موقع موسوعتنا.

جدول المحتويات

حكم عن الابتسامة

الابتسامة ليست مكلفة، لكن تأثيرها على القلب ثمين للغاية، وفي لحظة يمكن لها أن تسرق القلب وتخلد ذكرى جميلة.

  • ستجد أن الحياة لا تزال تستحق الاهتمام، إذا كنت تبتسم.
  • الوجه المبتسم شمس ثانية
  • أحيانا الفرح هو مصدر ابتسامتك، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تكون ابتسامتك مصدر فرحك
  • ومن الممكن أن يبتسم الشخص الجديد بسبب الأذى … وقلبه يتألم من الحرارة
  • كل ابتسامة تجعلك أصغر بيوم
  • عندما أصبحت مودة الناس خفية*** أجزيت بابتسامة على ابتسامة
  • تمر بك الأبطال كلما هزموا، ووجهك واضح وثغرك باسم
  • الإنسان الحسن المظهر محبوب … ولا يمكن للكارهين أن يكونوا بغيرة من الأعين المسدودة
  • إذا لم تتمكن من الابتسامة، فلا تفتح متجرا” مثل صيني
  • يقول روزالين فوكس: “الابتسامة أرخص من الكهرباء ولكنها أكثر تألقا”
  • استخدم ابتسامتك لتمهد طريقك بدلا من استخدام سيفك” شكسبير
  • احترس من قرون الثور وحوافر الحصان وابتسامة بعض الأشخاص
  • قال بايرون: “لولا ابتسامة الفوز التي نحملها على شفتينا، لما فرحنا بانتصاراتنا وبأكاليل الغار
  • “الابتسامة تذيب الجليد وتنشر الارتياح وتبلسم الجراح : انها مفتاح العلاقات الإنسانية الصافية” فولتير
  • “العالم آلة تصوير، ابتسم من فضلك” مثل أمريكي
  • يقول المثل: “من يتجمل ابتسامته فهو صالح، ومن يشوه ابتسامته فهو سيئ”
  • امرأة بلا ابتسامة تجعل كل شيء في الحياة مملا” مدام دوستايل
  • “المرأة دمعة وابتسامة: دمعة من سماء التفكير وابتسامة في حقل الروح
  • يا حبيبتي، انظري إلى الشمس، إنها تشرق من أجلك.. وابتسمي فالشمس تشتاق لابتسامتك، وأنا أشتاق إليك .
  • ابتسامتك تجعلني عاجزة أمام حزني، وأرتدي ابتسامة مشابهة تنبع من القلب
  •  وابتسامة المرأة هي لفظة مشتركة تحمل جميع المعاني والأشكال المختلفة من الحب القاتل إلى البغض العميق
  • حتى الأغبياء يعرفون كيف يبتسمون .. إذا، ما فائدة هذا الذكاء الذي تمتلكه ولا يجعلك تبتسم؟ أرجوك .. لا تقل لي أن ذكاءك هو سبب تعاسة. هذا ذكاء غبي! .
  • ابتسم.. وجذب عصافير الفرح لكي تدخل قفص صدرك 
  • ابتسم، فالوجوه الكالحة لا تصلح إلا للتسول
  • ابتسم وأنت تفتح باب البيت فشكلك أجمل وأنت مبتسم.
  • رائعة تلك الابتسامة، والتي تقو للحزن لن تغلبني.
  • الابتسامة جميلة يا قوم العابسين.
  • ابتسم فالحياة أجمل من أن تملأها بالأحزان.
  • لا يوجد شيء في عالم التجميل أعظم من تأثير الابتسامة.
  • ابتسم ودع حزنك لمن يتمناه.
  • ابتسم فلم يتغير العالم بحزنك.
  • تحدى الحياة وابتسم، فبعد الليل يأتي الفجر ويبتسم.
  • اضحك في المرآة كل صباح وسترى تغييرا كبيرا في حياتك.
  • ابتسم فإن الابتسامة مفتاح جميع القلوب.
  • الابتسامة قد لا تعني أنك سعيد بل تعني أنك راض بقضاء الله وقدره .
  • غالبا ما نستهين بقوة اللمسة أو الابتسامة أو الكلمة اللطيفة أو الأذن الصاغية أو الإطراء الصادق أو حتى أبسط أشكال الاهتمام، على الرغم من أن لديها جميعا القدرة على تغيير حياتنا للأفضل.
  • الابتسامة الرقيقة زورق يحلم بالوصول إلى شاطئ الأمان
  • الابتسامة أقل تكلفة من الكهرباء ولكنها أكثر إشراقا

شعر عن الابتسامة

الابتسامة هي شيء مهم يجب الاحتفاظ به في الوقت الحالي، وهي مصدر سعادة للكثير من الأشخاص، وقد تم ذكرها في قصائد العديد من الأشخاص، ومن بين هذه القصائد:

قال : السماء كئيبة ! وتجهّما

قلت : ابتسم ! يكفي التجهم في السما !

قال: الصبا ولّى ! فقلت له : ابتــسم !

لن يرجع الأسف الصبا المتصرما

قال : التي كانت سمائي في الهوى

صارت لنفسي في الغرام جــهنما

خانت عهودي بعدما ملّكـتها

قلبي ، فكيف أطيق أن أتبســما !

قلت : ابتسم و اطرب فلو قارنتها

لقضيت عمرك كله متألما

قال : الــتجارة في صراع هائل

مثل المسافر كاد يقتله الـــظما

أو غادة مسلولة محــتاجة

لدم  و تنفث كلما لهثت دما

قلت : ابتسم ! ما أنت جالب دائها

وشفائها ؛ فإذا ابتسمت فربما

أيكون غيرك مجرما ، و تبيت في

وجل ، كأنك أنت صرت المجرما ؟

قال : العدى حولي علت صيحاتهم

أأُسرّ ، و الأعداء حولي في الحمى ؟

قلت : ابتسم ! لم يطلبوك بذمهم

لو لم تكن منهم أجلّ و أعظما

قال : المواسم قد بدت أعلامها

و تعرضت لي في الملابس و الدمى

و عليّ للأحباب فرض لازم

لكن كفّي ليس تملك درهما

قلت : ابتسم ! يكفيك أنك لم تزل

حيا ، و لست من الأحبة معدما

قال : الليالي جرّعتني علقما

قلت : ابتسم ! و لئن جرعت العلقما

فلعل غيرك إن رآك مرنما

طرح الكآبة جانبا و ترنما

أتُراك تغنم بالتبرم درهما

أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما ؟

يا صاح ، لا خطر على شفتيك أن

تتثلّما ، و الوجه أن يتحطما

فاضحك ! فإن الشهب تضحك و الدجى

متلاطم ، و لذا نحب الأنجما !

قال : البشاشة ليس تسعد كائنا

يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما

قلت : ابتسم ! مادام بينك و الردى

شبر ، فإنك بعد لن تتبسما !

قصيدة ابتسم نزار قباني

أنير كل أماكن الظلام بقلبي * بابتسامة راضية في الحياة المنعمة

وصور بها الآمال : إني رأيتها   *  تطيف بريا ثغرك المتبسّم

تواجه وجه الحياة بنضارة وتداعب قلوب الحزن بمرهم

وتنساب إلى الأرواح روحا مفعمة بالرضا والنعمة

أنت قيمة لا تيأس من الحياة بابتسامة أرق وأعذب من الخيال

تومض مرنحة الأعطاف سرا وتخطر في حلقة فمك

أرسلها على الكون فديتك غبطة * تشافهه همس الرجاء المتمم

وتدرك الأرواح خطراتها كما يدرك الأذن همس الترنيمة

فديتك، لا تأل من الحياة بالابتسامة، فأنت لم تخلق لغير التبسم

إذا كانت لياليك مظلمة وكئيبة، فابتسم بأي طريقة تشاء واستمتع

سيد قطب

شعر عن ابتسامة الحبيب

كل شخص لديه ابتسامة ولها تأثير على المحيطين به، وبالتالي، ابتسامة الشخص المحبوب تحمل معان أخرى يمكن كتابة قصائد وأشعار حولها، ويمكن عرضها كما يلي:

كم سَألتُ النجوم

عنْ سَناهَا لِمَاذا يُغطى بألفِ وشاح

مِنْ أسى وَوُجومْ ..؟!

أَلِسِرٍّ غريب

لا تريدُ تجيب..؟!

كم سَألتُ الصَّباح..!

أين تمضي فلول الضّياء

حين تزحف جندُ المساء

وتغطي الرّبى والبطاح..؟

كم أَطَلَّ على الكون فجرٌ جديد

يوقظُ الأطيار

بسناهُ البهيج..!

فَشَدَت فَرِحات لميلادِ يومٍ سعيد

واطمأنّ النهار

وانتشى ضوؤه بالنشيد

فتمَطّى وجال

في رياض الجمال

ثم راحَ يسيح

في الفضاءِ الفسيح

مُطلِقا في الرّحابِ جِيادَ النّوال

ناثرا لؤلؤا ونضار

في القرى والديار

في المروج

في حقول الأريج

في أعالي الجبال

في السفوح

فيموج

عالمٌ من بهاء

ثم يأتي مساءٌ جديد

ويُبيد

كلَّ حسنٍ فريد

ويعيث بِفِكري دُوار

ويحار

للسؤال العَجيب :

” أين يمضي الصباح..؟

أينَ يَمضي النهار..؟

والضياءُ البهيج

أَينَ وَلّى وراح..؟

كم سَألتُ ابْتِسَامَ الضُّحَى واكتئابَ السَّحَر

وارْتِعَاشَ الظلال

في اللَّيال

حَيْثُ يَسْري القمَر

عَبْرَ تِلكَ الحُقول

ويَجول

هَامِسًا فِي حَفيفِ الشَّجَر

قافِزًا مِنْ أعَالِي التلال

ناظِراً مِنْ ِشِبَاكِ الغصُون

بَاسِمًا سَاخِرًا مِنْ هُمُومِ البَشَر

لوْ يُجيبُ السُّكون

كُلُّهمْ سَيَقول :

هَكَذا يَا حَزينُ الحَيَاة

زَوْرَقٌ مِنْ خَيال

نرْتَقيهِ فيَمْضِي إلى الأمنِيَات

ثمَّ يَغرَقُ قبلَ الوُصُول

فَإذا شِئتَ تَحيا بِدونِ اكتِئاب

وَتُزيلُ عَنِ القَلبِ ثِقلَ الهُموم

وعن الوجه وَحْلَ الوُجوم

لا تَسَلْ ما وَراءَ الضَّباب..؟

ابتَسمْ لِلحَياه

وابتعِدْ عن جحيمِ القَلَق

تمشِ فوقَ المياه

لا تخافُ الغَرَق

ابتسمْ للحَياه

مثل بسمتها لك حين أتيتَ الوجود

حينَما استَقبَلَتكَ بِحضنٍ ودود

بِالرِّضا والسّرورِ، وَبادَرتَها بِالبُكاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى