العلاقات و التعارفالناس و المجتمع
حكم وعبر عن الدنيا أفضل 700 موعظة عن الدنيا
تتحدث الكتب العلمية والفلسفية عن الدنيا وما يحدث فيها، ومن خلال تلك الأقوال يمكن للإنسان أن يتعلم ويكتسب القدرة على مواجهة الحياة والأيام. يمكن لك أن تتعرف على بعض هذه الحكم من خلال موقع الموسوعة
حكم وعبر عن الدنيا
انتقلت العديد من الأقوال والأمثال عبر الأجيال، حيث يتحدثون فيها عن هذه الحياة بألوانها المختلفة، فبعضهم يراها بألوان سعيدة وفرحة، وبعضهم يشعر بالحزن المحيط بها من كل جانب، ومن بين تلك الحكم والعبر:
- رغم الفوارق الظاهرة، نخرج جميعا من الدنيا بحظوظ متقاربة
- لا أحد يعرف شيئا في هذه الدنيا ولا أحد يملك شيئا
- لا شيء في الدنيا أكبر من الإرادة.
- قد تخطئ مقاييس الدنيا أحيانا وتتغير دائما في جميع الأحوال
- ما هي حقيقة الدنيا.. إنها فقاعة تتلألأ بألوان الطيف الجميلة والبراقة.. ثم فجأة تصبح لا شيء
- لا يوجد شيء يؤدي بالجسم والروح إلى الهلاك سوى الهم، ولا يوجد هم في الدنيا سوى ارتكاب الذنوب
- كل رواية تحتوي على جانب من علم النفس
- نحن نتحرك في هذه الحياة كأننا مخدرين، ولكن هناك مشهد معين يمكن أن يترسخ في نفوسنا ولا يغادرها.
- الحياة لا تعطينا كل ما نرغب، لذلك نتقبل قضاء الله وقدره
- المهم ليس في السنوات التي عشتها، بل في نبض الحياة في تلك السنوات
- نحن في امتحان في هذه الدنيا، وفي أي لحظة يمكن سحب ورقتك وينتهي الوقت الذي خصصه الله لك، فرجاء تركز على ورقتك واترك ورقة الآخرين
- وإذا كنتم ترغبون في معرفة الحق الثابت، فابحثوا عنه في عوالم أخرى غير هذه الدنيا أو عند أشخاص غير البشر
- لا تحزن إذا أرهقتك الهموم وضاقت بك الدنيا بما هي رحبة، فقد يحب الله أن يسمع صوتك وأنت تدعوه
- يبدو أننا لا نلاحظ الكثير مما يحدث حولنا في العالم لأننا لا نتأمله
- الدنيا هي مجرد تجميعة، ليس فيها علامة سلبية. لكي ترتفع فوق رغبات الحياة، تحتاج إلى جناحي نسر، ليس جناحي فراشة
- قاطع الطريق أقرب إلى الله وأحب إلى الناس من الذي يهتم بالدنيا فقط.
- قالت أنا أفكر في مغادرة الدنيا فغرقت الأرض وفقد الناس منازلهم وأعلنت حالة الطوارئ
- فقط القلب الميت يعيش في هذه الدنيا أكثر
- كل مرحلة في حياة الإنسان لها رغبة تضج بها الخيال، وهذا أمر طبيعي لا يستغربه أحد، والله هو الحاكم الذي جعلها تدور
- بعد الشيب، عاد إلي الهوى وأعاد لي طفل الدنيا بصفاته الجميلة
- تحررت نفوسهم من همومهم فأسرتهم الدنيا وسيطروا على العالمين
- لكل شيء في هذه الحياة علامة قد لا يفهمها الإنسان أبدا، وقد يفهمها فيما بعد. أيتها الدنيا.. مهما اتسعتي.. فأنت وستظلين ثمنا قليلا وما عند الله هو كثير
- الشمس والكواكب نار، ولكنها تضيء الدنيا، أما وجهك فهو نور، ولكنه يحمل نارا في قلبي
- يا بعد ما بين الدنيا التي حولي والدنيا التي في قلبي.
- سأنتظر حتى لا أشتهي الدنيا لأكون بعدها نقيا وطاهرا.. ولكن كيف توقعت أن يحدث هذا النقاء
- كيف يتمكن هذا الشخص، وهو مشغول بالحياة، من الوصول إلى العزلة والهدوء اللذين تقول الكتب إنهما ضروريان للتحصيل؟
- لا يفقد الدنيا أولئك الذين معهم أو الذين ضدهم.. ولكن الجمهور هو الذي يفقدها
- إن في الدنيا أشخاصا يجري في دمائهم الفن وهم لا يشعرون
- عندما يكبر فرحك أو حزنك حتى تصبح الدنيا صغيرة في عينيك
- لكن شعورا أعمق انتابنا ولو أننا لم نعبر به بأن الدنيا تتغير وأننا لن نتمكن من مواجهتها
- الملكية العامة في بلادنا تشبه الدنيا.. نظريا للجميع، ولكن عمليا
- إن هذه الحياة مجرد سباق يجب أن نشارك فيه جميعا كما هو مكتوب علينا كأحياء
- الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن.
- المؤمن في الدنيا غريب ما يخافش من ذلها وما يتنافسش مع أهلها في عزها
- إن المفكر الزاهد في الدنيا، هو الذي يرغب في الآخرة.
يمكنك قراءة:
أقوال الأنبياء عن الدنيا
الحياة الدنيا هي خطوة للإنسان ليصل إلى الآخرة دار الحق والخلود، فقد ينشغل الكثيرون بالاستمتاع بالحياة الدنيا وينسون الآخرة وما ينتظرهم فيها، وينسون أن الأشخاص المطيعين في الدنيا سيحظون بالجنة والثواب العظيم من الله عز وجل، وقد تحدث الأنبياء عن الحياة الدنيا ومنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث أورد الكثير من الأحاديث بخصوصها
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من يكون نيته طلب الآخرة، فإن الله يجعل الراحة في قلبه ويجمع شمله، وتأتيه الدنيا وهي مطيعة، ومن يكون نيته طلب الدنيا، فإن الله يجعل الفقر يلازمه ويشتت أموره، ولا يأتيه منها إلا ما قدر له.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الذهب والفضة، والحرير والديباج، تكون ملكا لهم في الدنيا، ولكم في الآخرة).
- رُوي عن النعمان بن بشير -رضي الله عنه- أنه قال: (لقد رأيت نبيكم صلى الله عليه وسلم وهو يأكل الدقل حتى شبع).
- رُوي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي ولم يشبع من خبز الشعير.
- رُوي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: (لم يتناول النبي صلى الله عليه وسلم طعاما على طاولة حتى توفي، ولم يأكل خبزا رقيقا حتى توفي).
- يروى عن سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- قوله: (والله إني كنت أول رجل من العرب يرمي بسهم في سبيل الله، ولقد كنا نشارك في الغزوات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكنا لا نمتلك طعاما نأكله إلا أوراق الحبلة والسمر، حتى إن أحدنا كان يضعها كما تضع الشاة).
- من كانت نيته الطلب من الآخرة؛ جعل الله الثراء في قلبه، وجمع له أهله، وأتته الدنيا وهي مكرهة، ومن كانت نيته الطلب من الدنيا؛ جعل الله الفقر بين عينيه، وشتت عليه أمره، ولا يأتيه إلا ما كتب له
- من يجعل الهموم هما واحدا، فإن همه هو المعاد، فإن الله يكفيه من همومه الأخرى، ومن تعددت همومه بسبب أحوال الدنيا فإن الله لا يبالي بأي من أوجه هلاكها.
يمكنك قراءة:
أقوال الصحابة عن الدنيا
تنتقل العديد من أقوال الصحابة عبر الأجيال، ويتحدث فيها الصحابة عن الحياة الدنيا وحالتها وما يحدث فيها، وعن موقف المؤمن منها ومن الأقوال التي وردت عن الصحابة:
- قال أبو بكر الصديق – رضي الله عنه -: إن الله تبارك وتعالى فاتح عليكم، لا تأخذوا منها إلا معلومة.
- وقال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -: إذا كان لديك خيارين: واحد لله والآخر للدنيا، فاختر نصيبك من الآخرة على نصيبك من الدنيا، فالدنيا مؤقتة والآخرة باقية.
- وقال عثمان بن عفَّان – رضي الله عنه -: الحياة هي خضرة، والناس قد اشتهتها، وكثيرون انجذبوا إليها، فلا تعتمدوا على الحياة ولا تثقوا بها، فإنها ليست موثوقة، واعلموا أنها لا تترك إلا من يتركها.
- وقال لقمان الحكيم لابنه:يا بني، ابتعد عن الحياة الدنيا واكسب الآخرة، ولا تبيع الآخرة بالحياة الدنيا فتخسرهما جميعا
- وقال الحسـن الـبـصـري – رحمه الله تعالى -: منافستك في دينك فانافسه، ومنافستك في دنياك فألقها في نحره.
- وقال علي بن أبي طالب – رضي الله عنه -: (تغادر الدنيا وهي تدير ظهرها، وتغادر الآخرة وهي تقبلها، ولكل منهما أبناء، فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا. فاليوم هو عمل دون حساب، وغدا حساب دون عمل)؛ حديث رواه البخاري.
- وقيل لعلي بن أبي طالب – رضي الله عنه -: صف لنا الدنيا؟
- فقال: منزل يبدأ بالعناء وينتهي بالزوال، حلاله يجب أن يحاسب عليه، وحرامه يجب أن يعاقب عليه، فمن استغنى فيه تعرض للفتن، ومن افتقر فيه عاش حزنا.
يمكنك قراءة: