التعليموظائف و تعليم
أحلى قصص اطفال مضحكة بالصور 2024 مسلية جدا
قصص اطفال مضحكة بالصور قصة القرد المحظوظ والقرد المنحوس
- يتحدث القصة عن قردين صديقين، أحدهما يدعى “زيكو” والآخر “ميكو”.
- كان “زيكو” دائما محظوظا في كل ما يحدث حوله، بينما “ميكو” كان يشعر دائما بسوء حظه وأن جميع الظروف تعارضه.
- وكان الصديقين يتغذيان على جمع الموز الذي تسقطه شجرة إحدى المزارع المجاورة لهما، وكان “زيكو” يتسلق الشجرة ويجمع أكبر كمية من الموز، بينما كان “ميكو” يجلس دائما تحت الشجرة ويأخذ الموز الذي يجمعه صديقه.
- في إحدى المرات، صاحب المزرعة كان يمر بين الأشجار ورأى القرد “ميكو” جالسا تحت شجرة وبجانبه كمية كبيرة من الموز، وكان يلتقط المزيد. أمسك صاحب المزرعة بالقرد وضربه بقسوة، وعندما رآه صديقه “زيكو” هرب بسرعة بين الأشجار قبل أن يراه صاحب المزرعة.
- حدثت نفس الموقف أكثر من مرة، يتمكن “زيكو” من الهرب، بينما يتمكن صاحب المزرعة من القبض على “ميكو” وضربه.
- ذات يوم، اتفق الصديقان على تبادل الأدوار، حيث صعد “ميكو” فوق الشجرة ليقطف الموز، بينما جلس “زيكو” أسفلها ليجمع ما يقطفه صديقه.
- وأثناء مرور صاحب المزرعة مع أصدقائه، شاهد القردين، وقال لأصدقائه إنه في كل مرة يضرب القرد الجالس تحت الشجرة، وأنه في هذه المرة سيضرب القرد الذي يعلوه، وفي الواقع تمكنوا من الإمساك بـ “ميكو” وضربوه بعنف.
قصة مريض الضفدع
- يقال إن هناك رجلا كان يعاني دائما من ألم شديد في بطنه، وكان يشاع بين سكان قريته أن سبب هذا الألم هو وجود ضفدع في بطنه.
- ذهب هذا الرجل لعدة أطباء لإجراء فحوصات عليه، وتبين من نتائج الفحص أن بطنه لا تحتوي على ضفادع، ومع مرور الأيام تفاقمت حالته بشكل سيء.
- سمع شخص من أهالي القرية عن قصته وذهب إلى الرجل وأخبره أن هناك طبيب يستطيع علاج أي مرض صعب، وأقنعه أنه سيجد علاجا فقط عند هذا الطبيب.
- شعر الرجل بالفرحة بشدة وقرر أن يذهب إلى هذا الطبيب لكي يساعده في الشفاء من مرضه.
- عندما فحص الطبيب الرجل، وجد أن بطنه خالية من الضفادع، وكان يفكر في إخباره بالأمر، لكنه تردد خوفا من أن يخبر أهل القرية بفشله في علاج المرض.
- وقرر الطبيب أن يخبر الرجل أنه عثر بالفعل على ضفدع في بطنه وأنه سيحتاج إلى إجراء عملية جراحية لإخراجه.
- وافق الرجل على إجراء الجراحة، وأثناء تواجده في غرفة العمليات مخدرا، أحضر مساعد الطبيب ضفدعا صغيرا وفقا لطلبه، وعندما استفاق الرجل أخبره الطبيب بنجاح العملية وإخراج الضفدع.
- انفراجة كبيرة في قلب الرجل، واختفاء جميع آلامه وقدرته على العودة إلى حياته الطبيعية السابقة.
قصص قبل النوم مضحكة قصة المدير والمصباح السحري
- يتم الحديث عن محل كبير في إحدى المدن، حيث يعمل به عامل ومحاسب، وكان مديرهم لا يمنحهم كامل حقوقهم وكان قاسيا تجاههم.
- في يوم ما، قرر العامل والمحاسب والمدير أخذ استراحة وتناول وجبة الغداء في أحد المطاعم القريبة من المحل.
- في طريقهم للمطعم، وجدوا بائعا يجر عربة تحمل أغراضا قديمة ومستعملة، ومن بين تلك الأغراض وجدوا مصباحا ذا شكل مميز يعجبهم جميعا، وقرروا شرائه من البائع.
- أخذ الثلاثة المصباح وذهبوا إلى مكان خال من الناس، وعندما لمستهم المصابيح، ظهر دخان كثيف يتصاعد منها، وظهر جني من المصباح وأخبرهم أنه سيحقق لكل واحد منهم أمنية واحدة فقط، وسينفذها فورا.
- صرح العامل قائلا إنه يرغب في ركوب قارب والذهاب إلى جزيرة بعيدة ذات مناظر طبيعية خلابة للاستمتاع بها، وعلى الفور اختفى العامل وتحققت رغبته.
- وقال المحاسب للجني أريد أن أذهب إلى مكان ساحر وجميل في طبيعته، وأن أقضي هناك وقتا طويلا، وبالفعل حقق الجني ما يتمناه واختفى المحاسب أيضا على الفور.
- ثم جاء دور المدير، وعندما سأله الجني عن أمنيته، أجاب وهو غاضبا بأنه يرغب في أن يجد العامل والمحاسب في المحل بعد انتهاء وقت الاستراحة وتناول وجبة الغذاء!
قصة البخيل والبطيخ
- يحكى أن كان هناك ولد يدعى علاء يعيش في إحدى القرى، وكان هذا الفتى مشهورا بين أهل قريته بطيبة قلبه وأخلاقه الحسنة وحبه في تقديم يد المساعدة لكل من يحتاج إليها.
- في يوم من الأيام كان “علاء” يلعب كرة القدم مع أصدقائه أمام منزل أحدهم، وأثناء لعبهم سمعوا صوتا ينادي عليهم، وكان الصوت للأستاذ محمود جارهم المعروف ببخله الشديد وعدم مساعدته للناس.
- قرر الأصدقاء عدم الرد على جارهم الأستاذ محمود، وعندما سمعوا صوته “علاء”، أخبروه أنهم سمعوه ولكنهم لن يردوا عليه بسبب بخله وعدم مساعدته لأحد. وأخبروه أيضا أنه احتال على صديقهم “تامر”، حيث قدم له مبلغا من المال وطلب منه شراء الطعام له. وعندما استوفى “تامر” طلبه وجلب له ما يريد، اتهمه الأستاذ محمود بأن كمية الطعام قليلة واتهمه بسرقة المال الباقي. وأجبره على دفع المال المتبقي على الرغم من أن “تامر” لم يسرق شيئا.
- قرر “علاء” أن يجيب الأستاذ محمود، وذهب إليه، فأعطاه الجار دينارا واحدا وطلب منه أن يشتري به طعاما لنفسه وللخروف وشيئا للتسلية في المساء.
- يستغرب علاء من طلب جاره، فكيف يشتري كل ما طلبه بدينار واحد فقط، فهذا الجار بخيل بالفعل.
- فكر “علاء” في فكرة ذكية، وهي أن يشتري بطيخة لجاره من السوق، وعندما سأل البائع عن سعر البطيخة، قال له أنها تكلف نصف دينار، فاشترى “علاء” البطيخة وذهب بها لجاره مع النصف الآخر من الدينار.
- ذهب “علاء” إلى جاره وأخبره بأنه جلب طعاما له ولخروفه وللتسلية في المساء، فاستغرب الجار كيف يستطيع أن يفعل كل ذلك ببطيخة واحدة.
- قال له علاء، ستأكل فواكه تلك البطيخة وتعطي قشرتها لخروفك، وستأخذ لبها لتستمتع به في المساء، وفوق كل ذلك ستبقى لك نصف دينار آخر.
قصص مضحكة جدا جدا قصيرة قصة الرجل الماكر والطبيب المحتال
- كان هناك رجل يدعى إبراهيم، وكان يعاني من البطالة لفترة طويلة، وظل يبحث عن عمل لفترة طويلة ولكن دون جدوى.
- خطرت له فكرة أن يدعي أنه طبيب وأن يفتح عيادة، ولجذب المرضى، كتب على بابها “نستطيع علاج جميع الأمراض مقابل 200 جنيه، وإذا لم تشفى ستستعيد أموالك ومعها 200 جنيه.
- كان لدى إبراهيم جار يدعى “حسين”، وكان هذا الجار يعلم أن “إبراهيم” لم يدرس الطب وأنه كان يخدع الناس، لذا قرر أن يذهب إلى عيادته لكشف حقيقته وللحصول على 200 جنيه.
- في العيادة، سأل “إبراهيم” عن شكواه، فأخبره “حسين” أنه فقد حاسة التذوق وأنه لا يشعر بطعم أي شيء في فمه، فأخبره “إبراهيم” أنه لديه علاج لحالته.
- ذهب “إبراهيم” إلى غرفة أخرى وأحضر زجاجة وأضاف ملحا مذابا في الماء وأضاف إليها بضع قطرات من الخل، ثم عاد “إبراهيم” إلى “حسين” وأخبره أن هذا هو العلاج الذي يجب عليه أن يتناول ملعقة منه الآن وملعقة أخرى بعد بضع ساعات.
- أخذ “حسين” زجاجة الدواء وعندما ذاقها قذفها من فمه على الفور، وغضب وقال لـ”إبراهيم” هل فقدت عقلك! تعطيني ملحا وخلا وماء وتدعي أنها دواء!.
- قال “إبراهيم” بنبرة خبيثة أن الدواء سريع التأثير وأنه تم شفاؤه بسرعة، وأخبره أن يدفع المال وهو في الخارج!
- شعر “حسين” بالغضب لأن “إبراهيم” نجح في خداعه، فكر في طريقة أخرى، قرر ترك سيارته بالقرب من العيادة، وربط قدمه وأمسك بعصا وذهب إلى “إبراهيم” الذي اندهش عندما رآه وسأله عما حدث له، فأخبره “حسين” أنه سقط من الدرج وجاء ليطلب العلاج السريع.
- قام إبراهيم بتهدئة حسين ووضع مرهم على قدمه، ثم رن هاتفه وعندما رد قال: ماذا يحدث؟ هل تم سرقة سيارة برقم 1392؟.
- نهض حسين بسرعة وتوجه نحو الباب وقال إنها سيارته، رد عليه إبراهيم بذكاء قائلا: مبروك لقد تعافيت، فهم حسين الخدعة وقال لإبراهيم إنه خدعه وأن سيارته لم تسرق، ابتسم إبراهيم وأخبره بضرورة دفع 200 جنيه وهو خارجا!
قصة اللص الغبي
- يقال أن كان هناك مجموعة من اللصوص تتزعمهم أكبرهم سنا، وكان يقوم بتوزيع المهام على كل لص منهم عند القيام بأي عملية سرقة.
- كان هناك لص منهم مشهور بغبائه الشديد، ورغم ذلك لم تستطع العصابة التخلص منه لأنه نجح في تنفيذ ما تم طلبه منه.
- في يوم طلب زعيم العصابة من اللص الغبي أن يسرق منزلا، وطلب منه أن يكون حذرا حتى لا تلتقطه كاميرات المراقبة المحيطة بالمنزل، فأجاب اللص الغبي أنه سيتحلى بالحذر.
- زعيم العصابة قدم له المعدات وقال له “إذا ذهبت إلى المنزل ووجدت سوره قصيرا، فازحف من أسفله، وإذا كان السور مرتفعا، فاهدمه باستخدام هذه المعدات”، فأكد اللص أنه فهم المطلوب وسينفذه بأفضل طريقة.
- انطلق اللص في مهمته وبعد وقت قصير عاد إلى زعيم العصابة بدون أي أدوات، سأله زعيم العصابة ماذا فعل، فأجابه اللص بأنه ذهب إلى المنزل ولكنه لم يجد أي سور حوله فترك الأدوات وعاد!
- غضب الزعيم وقال: ماذا فعلت أيها الغبي!
